Dr Mehdi Omar KRIMECH
krimechomar6@gmail.com
80 شارع محمد الديوري شقة رقم 10 القنيطرة
الجلوس الطويل بوضعي خاطئة
الجلوس أمام الحاسوب أو الهاتف لفترات طويلة مع انحناء الظهر والرقبة يسبب ضغطًا غير طبيعي على الفقرات.
يؤدي إلى شد عضلي مزمن، خاصة في الرقبة والجزء العلوي من الظهر.
رفع الأشياء الثقيلة بطريقة خاطئة
الانحناء من الخصر بدلاً من الركبتين يعرض الفقرات القطنية لإجهاد شديد.
تكرار هذا السلوك قد يسبب تمزق العضلات أو حتى انزلاق غضروفي.
النوم بوضعية غير صحية
مثل النوم على فراش غير داعم أو وسادة عالية جدًا.
يؤدي ذلك إلى اختلال في المحاذاة الطبيعية للعمود الفقري.
يحدث عندما ينزلق جزء من الغضروف بين الفقرات ويضغط على الأعصاب المجاورة.
يسبب آلامًا حادة في الظهر وقد تمتد إلى الساقين (عرق النسا).
انحناء غير طبيعي في العمود الفقري يسبب عدم توازن وضغط مزمن على بعض المناطق.
عادةً مع التقدم في العمر أو بعد إصابات متكررة.
يُسبب ألمًا مستمرًا وتيبّس في الظهر، خاصة في الصباح.
الوزن الزائد والسمنة
تؤدي إلى زيادة الحمل على الفقرات، خاصة في أسفل الظهر.
تؤثر أيضًا على وضعية الجسم الطبيعية.
ضعف عضلات البطن والظهر
العضلات هي التي تدعم الفقرات.
ضعفها يجعل الفقرات تتحمل العبء الكامل، مما يزيد من خطر الإصابة.
قلة الحركة أو ممارسة التمارين
لكسل العضلي يقلل من مرونة الأربطة وقوة المفاصل.
يرفع احتمال حدوث التشنجات والتمزقات.
التوتر والقلق
يسبب تقلصات عضلية مزمنة خاصة في الرقبة والظهر.
قد يتحول إلى ألم مزمن يصعب تحديد سببه العضوي.
الإجهاد العقلي أو الإرهاق الجسدي
الإرهاق المتكرر يضع الجسم في حالة شد دائم، مما ينعكس على العمود الفقري
الألم مستمر لأكثر من 4-6 أسابيع.
الألم ينتشر إلى الساق أو الذراع.
تنميل أو ضعف في الأطراف.
فقدان السيطرة على البول أو البراز (علامة طارئة).